بعد عدة أشهر من استقبالي لمساعدات الإسكان الشخصية، توالت مشاكل مختلفة مسببة انقطاع المساعدات. مثلاً، ذات يوم سقطت شرطة من اسمي من قاعدة البيانات ولم أعد استقبل هذه المساعدات. اضطرني الأمر للرجوع لصندوق الإعانات الأسرية لطلب تصحيح معلوماتي.
هذا النوع من السلبيات توقف عندما تدخلت جمعية مناصرة المهاجرين باتصال مباشر بالصندوق مهددة لهم مجدداً برفع دعوى قضائية للدفاع عن حقوقي وحقوق آخرين كانوا بنفس حالتي.