بعد شهرين أصبحت متمكنا من الحديث بالفرنسية من أجل البحث عن عمل؛ ترجمت سيرتي إلى الفرنسية وبدأت التجوال في أرجاء المدينة لهذا الغرض. وراجعتها حسب النصائح التي حصلتُ عليها، حيث كان مستحبا أن ألخصه وأركز على تجاربي العملية، كل مرة حسب العمل المستهدف، بشكل يعطي الأهمية لقدراتي المرتبطة كل مرة بالقطاع المستهدف بالبحث.